Minggu, 11 Januari 2009

Israel


Asww.
الدبابات الإسرائيلية تتوغل في خان يونس
مشعل يكتب في الجارديان: لن نموت في صمت
اندلاع القتال خارج مدينة غزة
ارتفاع عدد ضحايا الهجوم البري الاسرائيلي على غزة
مجلس الأمن يبحث الوضع في غزة على المستوى الوزاري
استمرار الغارات الاسرائيلية، وحماس تتوعد بالرد لمقتل ريان
جهود دولية مكثفة لوقف اطلاق النار في غزة
المستوطنون يشتبكون مع الأمن الإسرائيلي في الخليل
إسرائيل تمنع سفينة ليبية من الوصول إلى غزة
حماس تنفي مسؤوليتها عن عرقلة سفر حجاج قطاع غزة
بالصور: الهجوم البري على غزة


تغطية مفصلة:
حقائق وأرقام وتفاصيل عن قطاع غزة




أخبار أخرى
إسرائيل تعلن إرسال احتياطيها للقتال بقطاع غزة

اليمن يطلق سراح "سائق بن لادن"

أوباما يعد باتباع نهج جديد حيال إيران

| ما هي خدمة RSS؟


تقول إسرائيل إن عملية "الرصاص المسكوب" ترمي إلى منع صواريخ حماس من استهداف الإسرائيليين
التقارير تشير إلى أن إسرائيل لن توقف هجومها على قطاع غزة إلى أن تتمكن من القضاء على قدرة حركة حماس على تهريب الأسلحة واطلاق الصواريخ.

أما حماس فمن ناحيتها، تعد النقطة الأكثر إلحاحا هي فتح المعابر وانهاء الحصار وبالتالي دعم نفوذها في القطاع.

وعلى الرغم من مظاهرات الاحتجاج التي تشهدها مدن مختلفة في العالم ضد موت مئات المدنيين الفلسطينيين إلا أن الأغلبية داخل إسرائيل تؤيد توجيه ضربة قاصمة إلى حماس ووقف انطلاق الصواريخ من قطاع غزة على جنوب اسرائيل بشكل نهائي.

من جهة أخرى تبدو عملية غزة داخل إسرائيل مقدمة مطلوبة قبيل الانتخابات العام الاسرائيلية التي ستجري الشهر المقبل، وقد جاءت في وقت ضعفت فيه الثقة إزاء الفشل المتكرر للحكومة الاسرائيلية الحالية.

وقد أراد الساسة الاسرائيليون الموجحودون في السلطة ابداء تشدد في ماقفهم من حركة حماس لكسب تأييد الناخب الاسرائيلي خاصة أن الخسائر البشرية في صفوف الجيش الاسرائيلي غير ملموسة.

لقد ساعدت عملية غزة في صعود الأسهم الانتخابية لوزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي ليفني ووزير الدفاع ايهود باراك في استطلاعات الرأي.


عدد القتلى في صفوف القوات الاسرائلية محدود حتى الآن
وربما لهذا السبب يحجم الجيش الاسرائيلي عن اقتحام المناطق ذات الكثافة السكانية العالية في قطاع غزة لتفادي وقوع خسائر ملحوظة في صفوفه حتى يحافظ على تأييد الأغلبية داخل اسرائيل.

انتقادات دولية
إلا أن اسرائيل تتعرض لانتقادات دولية شديدة خاصة من جانب الأمم المتحدة التي تطالب بالتحقيق في ارتكاب القوات الاسرائيلية جرائم ضد الانسانية في غزة.

وقد يكون من المفارقات أيضا أن العناصر التي شنت الحرب هي نفس العناصر التي توصف في اسرائيل بـ"حمائم" السلام مثل ليفني ورئيس الوزراء المستقيل ايهود أولمرت، والتي قبلت مبدأ اقامة دولة فلسطينية.

وتقود ليفني التي تسعى لكي تحل محل أولمرت في رئاسة الحكومة، مفاوضات السلام مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الذي انحصر نفوذه حاليا في الضفة الغربية بعد سيطرة حماس على قطاع غزة منذ يونيو/ حزيران 2007.

وفي حالة حصول ليفني وباراك على أغلبية الأصوات نتيجة لـ"الحملة على غزة" فربما يتمكنان من انزال الهزيمة بزعيم حزب الليكود اليميني بنيامين نتنياهو في الانتخابات القادمة.

مهمة أوباما
وربما يسهل هذا من مهمة الرئيس الامريكي القادم باراك اوباما وقوى السلام في الشرق الأوسط التي ترغب في أن ترى تراجعا لقوة حماس التي تحصل على الدعم من ايران والتي تقف في وجه أي تسوية سلمية قادمة بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية لا ترضى عنها حماس.

ولعل حماس ترغب في الخروج من المعركة الحالية كقوة معترف بها في الشرق الأوسط لا يمكن تجاهلها في أي تسوية قادمة كما أنها تريد فتح حدود قطاع غزة مع مصر واسرائيل لدخول كل أنواع السلع.

وقد أدان محمد نزال وهو مسؤول بارز في حماس مقيم في دمشق، قرار وقف اطلاق النار الذي صدر أخيرا عن مجلس الامن بدعوى أن حماس لم تشارك في صياغته.

أما أسامة حمدان ممثل حماس في لبنان فقد أعرب عن رفض حماس القرار قائلا إنه "لا يلبي مطالب الحركة".

ومع ذلك لا يزال الجدل يدور داخل حماس حول القبول بتهدئة جديدة مع اسرائيل، فعلى حين ترفض القيادة المدعومة من سورية هذه التهدئة، تشير التقارير إلى أن الكثير من أعضاء حماس في قطاع غزة يرون أنها المخرج الوحيد من الوضع الحالي.

من جهة أخرى يطالب "الصقور" داخل اسرائيل بضرورة المضي قدما في الحملة العسكرية الحالية للاطاحة بحماس وهو ما يعني عمليا عودة الجيش الاسرائيلي إلى احتلال القطاع بكل ما يترتب على ذلك.

دعم التطرف
ولكن حركة فتح بزعامة محمود عباس أبدت رفضها لاستعادة السيطرة على قطاع غزة مدعومة بالدبابات الاسرائيلية.

حنان عشراوي، المفاوضة السابقة والقانونية الفلسطينية ترى أن أي مكاسب سياسية لا تبرر العنف الدائر في غزة وإن ما يجري هناك لا يؤدي إلا إلى دعم قوى التطرف في العالم العربي، وتنتقد الاجماع لااسرائيلي الحالي على استمرار الحملة اعسكرية في غزة.

على الجهة الأخرى تقول اسرائيل إن من حقها حماية سكانها من تساقط الصواريخ.

لقد رفضت حماس واسرائيل قرار وقف اطلقا النار الصادر عن مجلس الأمن. فحماس لا ترغب في القبول بما يمكن أن يفسر على أنه هزيمة لها وتطالب بضرورة فتح المعابر، وإسرائيل لا تقبل بوقف اطلاق النار قبل أن تحقق أهدافها في اضعاف قوة حماس ودفعها إلى القبول بما لا تقبل به حاليا. والنزاع لذلك ممتد حتى الآن

Solidaritas


Solidaritas Palestina

“Meski kami jauh, tidak paham bahasa dan berbeda latar belakang budaya, tidak akan sedikit pun bergeser tekad kami untuk membantu rakyat Palestina,”ungkapnya lantang.
Asww.
PK-Sejahtera Online: Meski terpaut jarak yang teramat jauh antara Indoensia dan Palestina, namun hal tersebut tidak menyurutkan langkah rakyat Indonesia untuk peduli terhadap permasalahan yang terjadi di Jalur Gaza. Demikian disampaikan Ketua MPR RI DR.H.M. Hidayat Nurwahid pada aksi Solidaritas Untuk Palestina, (11/1), di lapangan Monas Jakarta.

Karenanya, berbagai komponen bangsa Indonesia bersatu mengelar aksi kemanusiaan dan menghimpun dana untuk misi kemanusiaan di Palestina.

“Meski kami jauh, tidak paham bahasa dan berbeda latar belakang budaya, tidak akan sedikit pun bergeser tekad kami untuk membantu rakyat Palestina,”ungkapnya lantang.

Lebih lanjut Hidayat mengatakan, kepedulian bangsa Indonesia yang memiliki letak geografis yang jauh dari Gaza, harusnya menggugah negara-negara Arab yang letaknya lebih dekat untuk mau lebih peduli terhadap permasalahan yang terjadi di Palestina. Karenanya ia mendesak Presiden Mesir Husni Mubarak untuk membuka lebih banyak pintu-pintu yang berbatasan dengan Jalur Gaza.

”Agar bantuan kemanusian dari masyarakat di seluruh dunia dapat lebih mudah masuk ke Palestina,” ujarnya.

Ia juga mendesak liga Arab menyatukan sikap untuk membawa Israel ke Mahkamah Internasional atas kejahatan perang yang dilakukannya..

Pada kesempatan itu, Hidayat yang baru saja menyelesaikan lawatannya ke negara-negara Timur Tengah menyampaikan salam dari pemerintah dan rakyat Palestina untuk masyarakat Indonesia atas dukungan moral melalui demonstrasi menentang kebiadaban Israel dan bantuan kemanusia yang telah diterima oleh warga Palestina.

Hidayat juga berterima kasih kepada Presiden RI Susilo Bambang Yodhoyono yang telah dengan tegas menyatakan sikap pemerintah Indonesia menentang agresi militer Israel di Palestina. (adine)