Senin, 25 Agustus 2008

PUASA



فتاوى وأحكام: الصيام

القرضاوي: "لاصق" منع جوع الصائم مكروه

موقع القرضاوي/25-8-2008

القاهرة - أفتى العلامة الدكتور يوسف القرضاوي - رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين - بكراهة استخدام الصائم خلال نهار شهر رمضان "لاصقا طبيا" يفقده الشهية للتقليل من شعوره بالجوع والإجهاد طوال الشهر الكريم .

جاء ذلك ردا على فتوى أصدرتها هيئة الشئون الدينية التركية قبل يومين تجيز استخدام اللاصق الطبي خلال نهار رمضان .

وقال د. القرضاوي لإسلام أون لاين.نت إنه "إذا كان المراد من هذه اللاصق الطبي تقليل الشعور بالجوع خلال الصيام، فإن استخدامه مكروه، لكنه لا يبطل الصوم".

وأوضح أن "استعمال اللاصق يقلل من الحكم التي أرادها الشارع من الصوم" مثل تحمل المشقة والشعور بمعاناة الفقراء ، ورأى أن استخدام هذا اللاصق يقلل من الأجر .

ويفرز اللاصق مادة إلى الجسم عبر الجلد تعمل على تقليل المياة التي يفقدها الجسم ، ما يقوي العضلات ويفقد الشهية ويقلل الشعور بالارهاق.

وكانت هيئة الشئون الدينية التركية قد أفتت الجمعة 22 أغسطس بجواز استخدام الصائم اللاصق الطبي خلال نهار رمضان ، عندما قال الشيخ محمد باريس - عضو الهيئة، ومفتي إقليم أدانا (جنوب) "إذا كان الصيام يساعد في الحفاظ على الجسم ورشاقته عبر تنظيم عملية التغذية، فإن هذا المنتج (اللاصق الطبي) يؤدي نفس الغرض من خلال تقليل إحساس الصائم بالجوع، وعليه فإن استخدامه مباح، وليس مكروها أو محرما".

ومتفقا معه قال الشيخ كريم يافز- أحد علماء الدين بتركيا - كما أفادت وكالة الأنباء الفرنسية : "لا يمكن اعتبار هذه الوسائل الطبية التي تفرز مادة فاقدة للشهية تدخل الجسد عبر الجلد مفسدة للصيام؛ لأن أثرها لا يعدو أن يكون شبيها بدهان الجلد، أو تغطيته بمرهم ما، بالإضافة إلى أنه لا يعد غذاء، يتم تناوله عن طريق الفم".

منافٍ لمقصود الصيام

وكانت الفتوى التركية قد أثارت انتقادات علماء سعوديين أبرزهم الشيخ عبد الوهاب بن ناصر الطريري الذي شكك في صحتها .

ونقلت صحيفة "سعودي جازيت" الناطقة بالإنجليزية عن الشيخ الطريري، الأستاذ السابق في جامعة الإمام محمد بن سعود ، قوله: إن "الهدف من الصيام هو أن يشد من عزم المسلم، ويدربه على مواجهة صعوبات الحياة ومشقاتها، كما يساعده في كبح رغباته، وضبط نفسه، والتحلي بالصبر، أما اللاصق المفقد للشهية فهو مناف لتحقيق هذا الغرض السامي المقصود من الصيام

Jumat, 08 Agustus 2008

SYALITH


ASWW.

"شاليط" يفضح التخبط السياسي والعسكري للكيان الصهيوني


جلعاد شاليط

غزة- المركز الفلسطيني للإعلام:


تمر الأيام سريعًا ويمضي الوقت؛ عامان ويزيد مرَّت على أسر المقاومة الفلسطينية الجندي الصهيوني "جلعاد شاليط" من قلب دبابته في عمليةٍ وُصفت بالنوعية جنوب قطاع غزة.



وقد نجحت المقاومة الفلسطينية، وعلى رأسها حركة حماس، ممثلةً في جناحها العسكري كتائب القسام بشهادة العدو والصديق، في إخفاء الجندي وآثاره في قطاع غزة الضيق طوال هذه المدة، دون أن تستطيع دولة الكيان بكامل أجهزتها من الوصول إلى معلومة واحدة عن جنديِّها الأسير في ظل تعنُّت المقاومة بأنه لا يمكن أن يخرج إلا بصفقة بحسب مطالبها.



خيارات متخبطة

دولة الاحتلال هدَّدت مرارًا وتكرارًا بأنها ستفعل المستحيل من أجل الوصول إلى "شاليط"، وأنها بالفعل وبحسب المراقبين سخّرت كل إمكانياتها وطاقتها للوصول إلى معلومة بسيطة عن مكانه لكن دون جدوى، فاتجهت إلى التلويح بالخيار العسكري من أجل تحريره ولكن دون أن يجديَ ذلك شيئًا، فقرَّرت أن تسير بخطوات بطيئة جدًّا نحو ما تريد المقاومة الفلسطينية للوصول إلى خروج شاليط حيًّا، ومرَّت الأيام ولكن دون جدوى في ظل مماطلتها بمطالب المقاومة وتلبيتها لها.



وعادت دولة الاحتلال من جديد وعلى لسان وزير حربها "إيهود باراك" لتهدِّد بشن عملية عسكرية واسعة بقطاع غزة، جاءت تهديد باراك بعد يوم واحد فقط من تصريح رئيس أركان قوات الاحتلال "غابي أشكنازي" بأن دولة الاحتلال تعرف مكان احتجاز الجندي وهوية خاطفيه.



تهديدات "حمقاء"

حركة حماس من جانبها وصفت تصريحات وزير الحرب الصهيوني بأنها "سخيفة وحمقاء، وتنم عن إفلاس الحكومة الصهيونية أمام ثبات المقاومة".



واعتبرت الحركة على لسان الناطق باسمها فوزي برهوم أن هذه التصريحات تأتي في إطار دعاية باراك الانتخابية له ولحزبه، في ظل الانقسامات والانشقاقات المتعددة داخل المؤسسات السياسية والعسكرية الصهيونية.



وقال برهوم: "على قادة الكيان الصهيوني أن يدركوا أن أي ارتكاب لمثل هذه الحماقات ستدفع ثمنَها حكومةُ الاحتلال والجنود المغتصبون، وأن العنف والإجرام والإرهاب لن يجلب أيَّ أمن وأمان على الاحتلال الصهيوني".



عراب التهدئة يهدد!

المختص بالشئون الصهيوني عدنان أبو عامر يرى أن "هذه التهديدات يجب ألا تؤخذ بمعزلٍ عن الاعتبارات السياسية في دولة الاحتلال، وأن هذه التصريحات جاءت بعد أن شعر باراك بأن شاءول موفاز أكثر حظًّا منه في حزب كاديما، وكان يريد من هذه التهديدات أن يستعرض بعض سياسته الأمنية والسياسية".



وأوضح أبو عامر في تصريحات لـ(المركز الفلسطيني للإعلام) أنه يجب ألا يغيب عنا بأن باراك هو عراب التهدئة، وهو الذي ضغط على أولمرت وليفني باتجاه عقد اتفاق تهدئة مع حركة حماس بقطاع غزة، لافتًا النظر إلى أنه لا يرى أن الموضوع يأخذ أبعادًا ميدانية كبيرة.



ضغوطات

وحول تصريحات "أشكنازي" بأن دولة الاحتلال تعرف مكان احتجاز شاليط بغزة قال أبو عامر: "أيًّا ما كانت الاعتبارات لهذه التصريحات، يجب ألا تؤخذ بمعزل عن البيئة التي صرَّح فيها أشكنازي بهذا الحديث".



وأضاف: "فقد صرَّح بذلك في قاعدة عسكرية لجنود الاحتلال؛ فكان هدفه أن يرفع من معنويات الجنود الذين قد يقعون في الأسر كـ"شاليط"، وفي الوقت نفسه أراد أن يمارس ضغوطًا على المقاومة بأن تغيِّر مكان احتجاز الجندي، وتخفِّض سقف مطالبها، وأن تسير بوتيرة متسارعة لإبرام تلك الصفقة".



تغيرات دراماتيكية في دولة الاحتلال

وإذا ما كانت دولة الاحتلال تنوي تنفيذ عملية لتخليص "شاليط" من أسر المقاومة؛ رجَّح أبو عامر بأنها لن تتوانى عن ذلك إذا ما عرفت مكان احتجازه، قائلاً: "في اعتقادي.. إذا ما عرفت دولة الاحتلال مكان احتجاز الجندي فإنها لن تتوانى في القيام بعملية واسعة النطاق للوصول إليه حتى لو كلف ذلك قتله؛ لأنها تريد تفويت الفرصة على حركة حماس بإبرام صفقة قوية تحدث في هذا الوقت".



وأضاف: "إن خيار الإقدام على عملية عسكرية واسعة بقطاع غزة قائم لدى دولة الاحتلال، ولكنه يؤجَّل بحسب الظروف السياسية لديها"، معتقدًا بأن الأسابيع القادمة لن تحمل تغيرات دراماتيكية كبيرة باتجاه قطاع غزة، وإنما ستشهد الساحة الصهيونية تغيرات ربما تكون كبيرة.



معلومات استنتاجية!


فوزي برهوم

المتحدث باسم حركة حماس فوزي برهوم قال: "إن هذه التصريحات (الصهيونية) تأتي في إطار الحرب على المقاومة وعلى الفصائل الآسرة للجندي "شاليط" لكي تحدث حالة من الارتباك لديها وتخرج دولة الاحتلال منها بحالة من المعلومات الاستنتاجية".



وأضاف: "هذا ما يؤكد فشل الاحتلال في معالجة ملف الجندي شاليط كما يريد، ويهدف من خلال هذه التصريحات بأن يضلل الرأي العام الصهيوني".



وحول إمكانية قيام دولة الاحتلال بعملية عسكرية لتحرير شاليط أشار برهوم إلى أنه من الواضح أن الاحتلال يقوم بمعركة أو يحضر لها، لافتًا النظر إلى أن تصريحات "أشكنازي" بهذا الخصوص تأتي في إطار استكمال المعركة التي تعد لها دولة الاحتلال ضد حركة حماس وفصائل المقاومة.



ويبقى الوقت والأيام القادمة الكفيل الوحيد بأن تكشف فحوى الخطوات الصهيونية باتجاه شاليط، ويبقى التصارع قائمًا بين خيار دولة الاحتلال بالإفراج عنه دون مقابل وبين خيار المقاومة بالإفراج عنه مقابل ثمن باهظ.. والشعب ينتظر

Kamis, 07 Agustus 2008

FIKIH


Konsultasi : Aqidah
Haram/halal minyak babi

Pertanyaan:

ass,saya ingin bertanya mengenai minyak babi,sudah banyak beredar kbr bahwa minyak babi tidak hanya digunakan untuk industri makanan saja,tetapi juga untuk industri kosmetik,termasuk juga shampho,yg menurut sebagian orang shampo bermerk tsb menambahkan minyak babi,yg ingin sy tanyakan,haramkah minyak babi bila tdk dikonsumsi tetapi untuk pemakaian luar???

Arina


Jawaban:

Assalamu alaikum wr.wb.
Semoga Allah menurunkan petunjuk-Nya kepada kita semua.
Menurut madzhab Hanafi, Syafii, dan Hambali babi berikut segala bagian tubuhnya tergolong ke dalam najis berat. Tentu saja pendapat ini berdasarkan kepada sebuah dalil. Di antaranya adalah dalil Alquran surat al-An’am ayat 145 yang berbunyi,

Katakanlah: "Tiadalah Aku peroleh dalam wahyu yang diwahyukan kepadaku, sesuatu yang diharamkan bagi orang yang hendak memakannya, kecuali kalau makanan itu berupa bangkai, atau darah yang mengalir atau daging babi - Karena Sesungguhnya ia adalah rijs - atau binatang yang disembelih atas nama selain Allah.

Kata rijs menurut para fukaha di atas menunjukkan bahwa babi berikut seluruh bagian tubuhnya adalah najis dan kotor. Termasuk minyak babinya meski untuk pemakaian luar. Oleh karena itu, kita harus berhati-hati ketika membeli sebuah barang atau produk karena sebagian darinya sengaja diproduk untuk menjadi konsumsi kaum muslimin.

Wallahu a’lam bish-shawab.
Wassalamu alaikum wr.wb

Jumat, 01 Agustus 2008

CALEG


Asww.

Penolakan PKS terhadap Inu Kencana

Siapa kenal Nurmahmudi Ismail, Hidayat Nurwahid, atau Tifatul Sembiring sebelum mereka memimpin PKS? Mereka baru dikenal dan menjadi tokoh popular setelah PKS mengusungnya. PKS tampaknya cenderung menghindari hal yang sebaliknya: mendompleng popularitas tokoh-tokoh luar untuk mempopulerkan partai.


Berbagai media pekan lalu memberitakan bahwa Inu Kencana Syafiie, mantan dosen Institut Pemerintahan Dalam Negeri (IPDN), yang melamar untuk menjadi calon legislator ke Partai Keadilan Sejahtera (PKS), ditolak. Membaca penolakan lamaran PKS di berbagai media, sejumlah petinggi partai politik langsung menawari Inu untuk menjadi calon legislator "nomor peci" (dulu nomor jadi). Bahkan menurut situs berita Inilah.com, setelah ditolak PKS, Inu dilamar 11 partai politik. Dengan kehadiran tokoh sepopuler Inu, secara logika partai-partai yang mengusungnya niscaya akan populer dan, dampaknya, perolehan suara partai dalam Pemilu 2009 akan terdongkrak.

Logika di atas hampir 100 persen diterima oleh partai-partai "konvensional" yang akan berlaga dalam Pemilu 2009 nanti. Popularitas seseorang menjadi jaminan untuk diterima sebagai calon legislator. Bahkan sejumlah partai seperti PAN, PKB, dan PDIP berburu calon legislator populer atau selebriti, seperti dari kalangan artis, tokoh agama, penulis, pebisnis, intelektual, dan lembaga swadaya masyarakat.

Barangkali itulah sebabnya Inu cukup pede melamar PKS. Tapi sayang, PKS punya pandangan yang berbeda dengan partai-partai lain.



Logika partai kader
Sebagai partai kader, PKS punya logika yang berbeda dengan partai-partai lain, seperti PBB, PKB, dan PDIP. Bagi PKS, ketokohan dan popularitas seseorang bukan sesuatu yang amat penting. PKS mengandalkan jalannya mesin partai dari "energi kader". Karena itu, ketokohan, popularitas, dan kekayaan seseorang bukanlah faktor utama dalam menentukan calon legislator baik di DPR maupun DPRD.

Bahkan, lebih jauh lagi, karena pengkaderan PKS berbasis Islam, justru PKS menghindari orang-orang yang thoma' (tidak ikhlas) dan ujub (pamer) untuk dipilih sebagai calon legislator. Sebab, orang-orang yang thoma' dan ujub dalam pandangan Islam adalah orang-orang buruk dan tidak akan bisa memegang amanah.

Bagi PKS yang partai kader, suara kader jauh lebih berharga ketimbang popularitas dan ketokohan seseorang. Bahkan ketokohan dan popularitas seseorang, menurut sumber di PKS, bisa berakibat buruk terhadap "mekanisme sistemik dari bekerjanya mesin kader PKS".

Dari pandangan seperti itulah kita bisa melihat bagaimana cara berpikir dan berlogika orang-orang PKS. PKS, misalnya, berani menampilkan Ahmad Heryawan dalam pemilihan kepala daerah Jawa Barat, padahal Ahmad Heryawan "bukan siapa-siapa" dibanding tokoh-tokoh semacam Agum dan Danny Setiawan di Jawa Barat. Terpilihnya Heryawan membuktikan bahwa kendaraan bermesin kader PKS ternyata mampu bekerja dengan baik, siapa pun pengendaranya. Hal ini, misalnya, tidak hanya terbukti pada pilkada Jawa Barat, tapi juga NTB, Sumatera Utara, dan DKI.

Dalam pilkada DKI, misalnya, PKS berani mengusung Adang Daradjatun, tokoh yang kurang dikenal massa Jakarta sebelumnya, dibanding Sarwono Kusumaatmadja, Rano Karno, dan lainnya yang saat itu berharap dipilih jadi calon gubernur oleh partai politik. Meskipun demikian, Adang, yang sebelumnya kurang popular, berkat energi kader PKS, perolehan suaranya hanya berselisih sedikit dibanding gubernur terpilih Fauzi Bowo, yang didukung oleh semua partai kecuali PKS.

Dari fenomena itulah, terlihat kenapa PKS tampaknya tidak pernah tergiur oleh ketokohan dan popularitas seseorang untuk dijadikan calon legislator. Bagi PKS, yang terpenting adalah bagaimana penilaian kader terhadap "calon-calon"-nya, baik di lembaga legislatif maupun eksekutif. Dalam kaitan dengan ini, PKS punya mekanisme tersendiri untuk menempatkan kader-kadernya di legislatif maupun eksekutif, dan mekanisme ini dibangun atas kesepakatan kader dan pimpinan. PKS, kata Wahyudin Munawir, salah seorang anggota DPR RI dari PKS, lebih percaya kepada sistem ketimbang ketokohan seseorang.

Siapa kenal Nurmahmudi Ismail, Hidayat Nurwahid, atau Tifatul Sembiring sebelum mereka memimpin PKS? Mereka baru dikenal dan menjadi tokoh popular setelah PKS mengusungnya. PKS tampaknya cenderung menghindari hal yang sebaliknya: mendompleng popularitas tokoh-tokoh luar untuk mempopulerkan partai.

Dari gambaran di atas, bisa dipahami kenapa PKS tidak terlalu merespons lamaran Inu Kencana. Kader dan pimpinan PKS tentu saja mengetahui kepopuleran dan kebaikan nama Inu. Tapi itu tidak berarti DPP PKS bisa mengubah kesepakatan atau ketetapan yang telah diputuskan partai hanya karena lamaran Inu. Hal ini berbeda dengan partai-partai lain.

Tak sedikit pemimpin partai yang seakan menjadi "godfather"--bisa mengatur penempatan calon legislator, baik di lembaga legislatif maupun eksekutif, sesuai dengan keinginannya atau keinginan segelintir orang tanpa perlu memutuskannya dalam rapat partai. Ini terbukti dari banyaknya partai yang dengan senang hati menerima dan menghargai "kutu loncat" dan menempatkan sang kutu loncat pada posisi yang terhormat di partai.

Mereka, para kutu loncat itu, dihargai karena faktor ketokohan, popularitas, dan finansialnya. Hal-hal seperti inilah yang sering kadang merusak nama partai di kemudian hari. Sejumlah anggota legislatif yang tertangkap KPK karena kasus suap, misalnya, banyak di antaranya para kutu loncat.



Tentu saja sebagai partai berbasis kader, PKS punya kelemahan dibanding partai berbasis massa. PKS sulit menjadi partai besar seperti halnya Golkar dan PDIP yang berideologi pluralis dan menggunakan cara "pragmatis" untuk membesarkan partai. Meskipun demikian, di saat partai-partai lain tergerus kredibilitasnya oleh skandal korupsi dan seks, kehadiran PKS sebagai partai kader, memberikan nuansa baru.

Dengan kuatnya sistem pengkaderan di PKS yang berasaskan Islam, partai ini sangat tajam penciumannya terhadap gelagat buruk kader-kadernya, baik di lembaga eksekutif maupun legislatif. Itulah yang menyebabkan PKS relatif bersih dari isu-isu miring, karena sistem dan mekanisme partai mampu mengeliminasi gejala dan indikasi buruk yang muncul pada kader-kadernya.


Saat ini, di saat bangsa Indonesia rindu pada pembangunan sistem yang bersih dari korupsi, bukan tidak mungkin masyarakat, termasuk yang nonmuslim, cenderung bersimpati kepada PKS pada pemilu mendatang, karena tertarik kepada pembangunan sistem pengkaderan dan mekanisme early warning-nya terhadap korupsi. Namun, jika sekali saja PKS gagal menjaga kredibilitasnya di masyarakat, partai kader ini pun akan ambruk dan hanya menjadi cemoohan orang. Semoga hal terakhir ini tidak akan terjadi!*

HNW


HNW Nomor Jadi dari Klaten

Selain Hidayat, nama lain yang akan maju sebagai caleg DPR PKS dari Jateng adalah Wakil Ketua Komisi IV DPR Suswono, anggota Komisi IX DPR Zuber Safawi, Ketua Serikat Pekerja Nasional (SPN) Pusat Bambang Wirahyoso, pengusaha sekaligus mantan cawabup Banyumas Tossy Aryanto, Ketua Ikatan Penerbit Indonesia (Ikapi) Jateng Abdul Kharis, Ketua DPP PKS M. Martri Agoeng, serta Bendahara DPP PKS Priyatno Edi Kuncoro.



Jakarta, myRMnews. Ketua MPR Hidayat Nur Wahid tetap menjadi jagoan Partai Keadilan Sejahtera (PKS) di Pemilu 2009.

Tapi bukan sebagai calon presiden. Melainkan dicalonkan sebagai anggota legislatif kembali dari daerah pemilihan (dapil) V Jawa Tengah yang meliputi Kabupaten Boyolali, Sukoharjo, Klaten, dan Kota Surakarta (Solo).

HNW yang juga mantan Presiden PKS tersebut tercantum pada nomor urut pertama atau nomor jadi. Untuk menjaga komitmen sebagai caleg PKS, dia Rabu kemarin (29/7) menandatangani kontrak politik yang berlangsung di Gedung Lembaga Penjamin Mutu Pendidikan (LPMP) Jateng.

Seluruh caleg PKS dari Jateng membubuhkan kontrak politik yang berisi delapan komitmen kerakyatan. Isinya, antara lain, menghilangkan budaya dan praktik korupsi, kolusi, dan nepotisme.

Baik yang berupa suap, uang pelicin, pungutan liar, maupun gratifikasi. Para caleg PKS juga harus siap mundur atau melaksanakan pergantian antarwaktu jika tidak mampu melaksanakan komitmen yang telah dibuat.

Selain Hidayat, nama lain yang akan maju sebagai caleg DPR PKS dari Jateng adalah Wakil Ketua Komisi IV DPR Suswono, anggota Komisi IX DPR Zuber Safawi, Ketua Serikat Pekerja Nasional (SPN) Pusat Bambang Wirahyoso, pengusaha sekaligus mantan cawabup Banyumas Tossy Aryanto, Ketua Ikatan Penerbit Indonesia (Ikapi) Jateng Abdul Kharis, Ketua DPP PKS M. Martri Agoeng, serta Bendahara DPP PKS Priyatno Edi Kuncoro.

Ketua DPW PKS Jateng Arif Awaludin menjelaskan, sebagian besar caleg memang didominasi kader internal. Porsi untuk kader eksternal sekitar 20 persen dan caleg perempuan untuk kursi DPR 36 persen.

Hidayat yang akan maju dari dapil 5 Jateng itu bakal mendapat saingan yang cukup kuat dari parpol lain. Setidaknya, PDIP akan mencalonkan Puan Maharani, putri Megawati Soekarnoputri. [iga/jpnn]